بعد عام ونصف من المكر والدجل، ها هي ذي الخرافات المؤسِّسة لملف الفتنة الوطنية الكيدي المتهم فيه الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز وصحبه تتهاوى وتسقط الواحدة تلو الأخرى! وإليكم تفاصيل ذلك السقوط المدوي:
طائرة تابعة للخطوط الجوية الموريتانية تحط الرحال على مدرج مطار مدينة كيهيدي، سيدة أولى جديدة تحمل في يدها اليمنى حقيبة يدوية..، وزراء، وولاة، وحكام..، وجمع غفير من المواطنين في استقبالها..، موسيقى إفريقة تعزف فرحا..، مصحوبة بغناء فنان لا يتقن الحسانية يردد بصوت عال: منت الداااه منت الداااه وخيرت منت الداااه..
قدمت الطرق الصوفية وبشكل خاص القادرية البكائية وزعيمها الشيخ سيد المختار الكنتي (ت 1811) وتلاميذه من بعده استجابة عميقة لتحديات شعوب الصحراء والسودان الغربي المتمثلة بدرجة رئيسة في معضل الفراغ السياسي، وكما يسجل المؤرخ حسن مكي"شخّص الشيخ سيد المختار الكنتي علة الانحطاط في المجتمع السوداني)مالي (في إسقاط المغاربة لدولة صونغاي (1595) دون تقديم بديل، حي
لما ذا لا يلعن فخامة رئيس الجمهورية الشيطان الذي أوقعنا في ورطة ظالمة قوضت وحدة وأمن واستقرار وطننا، وقسمت أهله نصفين، وفرقتهم أيدي سبأ في مهب الريح، في عالم عاصف مجنون.. ويأتي مواطنا إلى بيته؟
صحيح أن الجرح غائر، والخطأ فادح وشنيع!
وظلم ذوي القربى أشد مضاضة ** على النفس من وقع الحسام المهند.
تعدُّ التعيينات من أهم المواضيع التي يتابعها الموريتانيون بانتظام واهتمام كبير، وهي بالنسبة لهم من أهم المقاييس أو المعايير التي يحددون على أساسها موقفهم من أي نظام حاكم.
الطريق للعودة بالبرلمان الموريتاني لنظام المجلسين يمر حتما بذات الخطوات التي بها تم إلغاء غرفة الشيوخ واعتماد برلمان الجمعية الوطنية ،أما القول بإمكانية استعادة مجلس الشيوخ لوجوده ومباشرته لمهامه بمجرد قرار من السلطة ودون الحاجة للجوء لمراجعة للدستور تعيده ضمن مكونات البرلمان الموريتاني ، تأسيسا على وجود مآخذ قانونية وإجرائية شابت إقرار القانون الدس
Il y a la France de gauche et la France de droite. C’est tout un éventail politico-philosophique où l’on va d’un extrême à l’autre en passant par le centre. Si, en ce qui concerne les Africains, les forces conservatrices sont colonialistes dans l’âme, par contre les forces de progrès ne le sont pas ou le sont modérément.
On s’accorde à dire que la raffinerie de pétrole de Nouadhibou ne pouvait raffiner que le pétrole algérien de Hassi Messaoud et qu’elle n’était pas rentable. On dissémine aujourd’hui en plus le fait qu’elle présente un haut risque sécuritaire et environnemental et qu’il faut par conséquent s’en débarrasser.
أتناول في هذه المقال العلاقة الوطيدة القائمة بين الشعر والتاريخ. ولن أتعرض هنا للتعريف بهاذين الفنين لأن ذلك قد يقودنا إلى نقاشات مطولة تبعدنا عن الموضوع الذي نتناوله.
لكنني أرى ضرورة طرح سؤال وجيه في نظري وهو أي إشكال تطرحه العلاقة بين التاريخ والشعر وهل ثمة مشكل أصلا وأين أوجه التكامل والتلاقي بين المجالين أو التضاد أو التنافر بينهما.