دعا وزير المصالحة والسلام، العقيد الرائد إسماعيل واغي، "سكان كيدال الذين هجروا المدينة، خوفا من عواقب الاشتباكات المحتملة بين القوات المسلحة المالية والجماعات الإرهابية، إلى العودة."
وفي الوقت نفسه، أكد الوزير واغي أن القوات المالية التي "تسيطر الآن على منطقة كيدال، تضمن، وفقًا لمهمتها السيادية، الحماية الكاملة للأشخاص وممتلكاتهم" وطمأن، الأهالي بأنه تم اتخاذ كافة الإجراءات لتجنب أي إرباك، كما تم اتخاذ تدابير الدعم لتسهيل عودتهم واستقرارهم في منطقتهم
