تشهد بلادنا تعاقبًا للرؤساء واستمرارية تجعل أساليب الحكم ثابتة رغم تغير الرؤساء. تتميز هذه الأحكام بالروتينية التي قد تتعارض مع التغيرات السريعة في الأوضاع الداخلية واحتياجات الشعب المتزايدة.
اننا في منظمة السلامة والصحة المهنية والمحافظة على البيئة في موريتانيا -منظمة غير حكومية- نقوم بجهود في مجال كشف المخاطر البيئية و الصحية منذ العام الماضي, وفي هذا الاطار قمنا بزيارات ميدانية لنقف على الاليات المستخدمة في التعدين الأهلي في مدينة الشامي كأقرب مركز للمعالجة من العاصمة ولكونه أيضا الأكثر نشاطا وارتباطا بالذهب, نحاول اليوم في هذا المقال
بينما أنا أطالع الجامع الصحيح وأتفيأ ظلال الهجرة استوقفني البناء التنظيمي المحكم للرحلة الميمونة، ووضوح الخطة وتكامل وتوزع الفريق وتحديد اختصاصاته، والتدفق الانسيابي المنطقي للأعمال، ومراعاة أدق التفاصيل والتحوط للمخاطر، والرصد المبدئي للاحتياجات والموارد، وتوفير خدمات الدعم اللوجستي، مع جمال وجلال وعظمة وكمال الحدث في بعديه النظري والإجرائي، ورغم اس
اطلعت على مقال نافع مفيد لفضيلة الإمام الداعية الشيخ عبد الله بن أمين تحت عنوان : "الدين الحق وحي من الله لا منتج محلي" .
وأقول ابتداء إنني استفدت من هذا المقال وكيف لا وقد كتبه داعية ناصح من أهل العلم والفضل والصلاح له تاريخ حافل في الدعوة وإرشاد الناس إلى الخير وحثهم على التمسك بالكتاب والسنة.
آلاف الشباب الموريتاني المكونين بجهد وإمكانات الدولة يغادرون البلاد في هذه الأيام بحثا عن مستقبل أفضل في الولايات المتحدة الأمريكية ، ويقدر عدد المهاجرين خلال الفترة الأخيرة ب 3000 مهاجر، تكلفة رحلة المهاجرالواحد 4000000 أوقية قديمة وهذا ما يؤثر علي مدخرات الأسرة أي أن حوالي 12 مليار أوقية قديمة تم استنزافها
لقد انطلق فخامة الرئيس غزواني في بناء مشروعه المجتمعي من الجذور التاريخية العميقة للبلد التي تكرس هويته وثقافته وانتمائه الديني، والاسس الواقعية لاقتصاه، ومبدأ التشارك والتلاقي بين مكونات الشعب من اجل ترسيخ مبادئ العدالة والاندماج الاجتماعي وتعزيز روح الولاء والانتماء لموريتانيا الوطن، فحاز بذلك الشرعية السياسية والقاعدة الاجتماعية.
نظرا للكثير من الشكاوى التي تصلنا في منظمة السلامة والصحة المهنية والمحافظة على البيئة في موريتانيا من الساكنة المتضررة من دخان المصانع خاصة في منطقة نواكشوط الشمالية-المنطقة الصناعية-فإننا في المنظمة رأينا أن نكتب عن دخان المصانع، إشكالية التلوث وأضراره المحتملة والطرق العلمية، لنقص الانبعاثات الغازية، حتى نسهم في بلورة تصور واضح نقدم فيه توصيات للج
بعد ما يليق بمقامكم من التقدير، أود بداية أن أعرب لكم عن تثميننا لسياساتكم الرشيدة في مجال التهجير، والتي فشلنا نحن في تطبيقها بعد عقود من العمل الجاد ، والتنسيق بين مختلف المنظمات الدولية الني تعمل في مجال التهريب والاتجار بالبشر.