مثلت "صيحةُ المظلوم" واتحاد عمال "ميفرما" واتحاد الطلبة الموريتانيين والحركة الوطنية الديمقراطية (حزب الكادحين) فيما بعد، أيقونةَ النضال التحرري الوطني على جميع المستويات: السياسية والاجتماعية والثقافية والاقتصادية نهاية الستينيات وبداية السبعينيات من القرن الماضي.