منذ تولي العائلة ديبي، السلطة في تشاد قبل 30 عامًا، عانت البلاد من سوء الحكم والفساد المستشرين. وقد تركت إدارته للبلاد آثارًا سلبية ووضعًا اقتصاديًا واجتماعيًا صعبًا.
تميزت فترة حكم عائلة ديبي بتراكم الفساد وتقويض الديمقراطية وانتهاك حقوق الإنسان. وتشير التقارير الدولية إلى انتهاكات مستمرة لحقوق الإنسان وقمع للمعارضة وتقييد حرية التعبير.