إن أبناء الأقليات اللغوية ضحية مزدوجة للتعليم بالفرنسية, فهم كأبناء المجتمع الحساني تكبح الفرنسية التعليم عندهم, وتعيق تطور أدائهم الذهني, وتزيد التسرب المدرسي, بوقوفها حاجزا بينهم والعلم من خلال آلية المخنقة اللغوية التي فصلت في الجزء الأول من المقال “لغة التدريس..