لظروف خاصة لم أكن أطالع التواصل الإجتماعي (الفيسبوك ) إلا لماما .
غير أن قضية الشابين سدوم ومامه أصبحت قضية رأي عام و هي تتدحرج نحو صراع أجيال و تنازع نظرتين وفهمين وتطلعين لا يعرف أحد أين سيقود .
لا أريد أن يكون لي رأي شخصي في ذلك الموضوع بعينه .