لم يتوقف حديث بعضهم ،على مستوى حزب الاتحاد من أجل الجمهورية،كما أن بعض الاجراءات التى قام بها ولد غزوانى،مثل تعيين ولد انجاي و إجازته لبرنامج دعائي فرنسي ،بإشراف أحد عملاء عزيز،تدل على تواصله مع ولد عبد العزيز.
أما اليوم فبدأ الحديث عن عودة ولد عبد العزيز،يرتفع،بحجة أنه سيتولى رئاسة حزب الاتحاد من أجل الجمهورية!.