يعتبر عام 2024 محطة مهمة في رحلة عالمنا الرقمي وتعزيز قدرات الاتصال بين الأجهزة والبشر، حيث سيتم الاستفادة من الأجيال الجديدة للعديد من التقنيات الثورية الحديثة كالذكاء الاصطناعي والحوسبة السحابية والاتصالات لدفع عجلة الرقمنة ضمن مختلف القطاعات والصناعات، وبالتالي ترسيخ مكانة المنطقة كمركز حيوي للابتكار والريادة التكنولوجية.