الشيخ محمد الخضر الشنقيطي هو محمد الحضر بن الشيخ سيدى عبد الله بن مايابى الجكني الشنقيطي نسبة إلى شنقيط وهي بلدة فى موريتانيا ذلك القطر العربي النائي .
La corruption est un phénomène persistant en Mauritanie. La dernière décennie de notre Aziz (2009-2019) était sans précèdent, notre pays aurait perdu plus de 7 milliards de dollars à cause de la corruption du système.
"الإنسان لا يختار بلده أو جنسيته أو أبويه. هذه أمور تولد معه. لو كان الأمر بيدي لاخترت أن أكون سويدياً أو أستراليا أو كندياً لأعيش حياة رغدة دون عراقيل. ولكن قدري هو أن أولد صحراوياً ومن شعب ما زال يكافح من أجل الحرية والاستقلال".
فهمت أنني اقتربت من العدو. وبعد بضع دقائق عرفت سرية الملازم (ان) بفضل لون سياراتها التي كانت متباعدة، بشكل غير مقصود على ما يبدو. لم يكن أي تواصل بالراديو متاحا بين تلك السرية وبيني. فتمكنت من الهبوط على الطريق بجانبها للحصول على معلومات دقيقة حول الوضع الذي لم يكن جيدا.
في اليوم الثامن من مايو 1949 جرى الشوط الأول من الانتخابات الجزئية المحلية للمجلس الاستشاري العام لموريتانيا الخاص بدائرة "تگانت العصابة"، وذلك في سبيل اختيار مستشار يمثل هذه الدائرة ويحل محل المستشار في الاتحاد الفرنسي السيد ادّي ولد الزين الذي توفي رحمه الله في حادث مفاجئ بباريس في مايو 1949.
ما إن سقطت طائرة الوزير الأول أحمد ولد بوسيف في المحيط، واستتب الأمر لرئيس الوزراء الجديد ولد هيداله بعد إقصائه للعقيد المصطفى ولد محمد السالك وتشكيل حكومته يوم 3 يونيو، حتى تسارعت الأمور بشكل لافت سواء على المستوى الداخلي (هيداله يعلن خلال اجتماع لمجلس الوزراء أن البوليساريو حليف موضوعي لموريتانيا) أو على المستوى الخارجي حيث ستنطلق مفاوضات جديدة مع
كشف تقرير لشركة اتصالات المغرب عن تراجع عدد المشتركين فى الهاتف الثابت والإنترنت فى فرعها فى موريتانيا شركة موريتل بنسبة 16.6% فى الفترة من اكتوبر 2018 الى اكتوبر 2019. ويعتبر تراجع الإقبال على خدمات موريتل فى موريتانيا هو الأكبر من بين فروع الشركة فى غرب افريقيا، ففى مالي تراجع عدد المشتركين فى فرع اتصالات المغرب (ماليتل) بنسبة 6.1% وفى شركة اوناتل
شاع مؤخرا إطلاق لفظ "الدخن" على الموريتانيين في سياق النقد، وأصبح من المألوف أن تصف الموريتاني الذي لا يعجبك سلوكه الحضاري بالأدخن، واللافت أن هذا اللفظ قديم في ثقافتنا الموريتانية، وقد استعمل كثيرا، لكنه لم يكن يحمل معنى قدحيا، بل كان يستعمل في سياق مقبول غير عالق بأي شحنة سلبية.