تشهد الساحة السياسية منذ أيام جدلا حول مرجعية حزب الاتحاد من أجل الجمهورية، وهو موضوع كنت أعتقد أن نقاشه غير مطروح. بالنظر إلى أنه من البداهة ان المرجعية المؤطرة للفعل السياسي للأغلبية الداعمة لأي رئيس منتخب هي رؤيته وفلسفته السياسية وبرنامجه الانتخابي الذي من واجب كل من انتخبه العمل بتوجيهاته لأجل تطبيق مشروعه المجتمعي.