
هذا ما كتبه الفرنسيون سنة 1833 عن زيارة الطالب أحمد بن طوير الجنة للجزائر، وعن معاملة الفرنسيين له، وقد تحدث هو عن هذه المعاملة في رحلته، لكن هذا التقرير يكشف أمورا لم تخطر ببال العلامة عليه رحمة الله، الذي كان أول رحالة عربي ومسلم يزور الجزائر بعد احتلالها 1832.
الباحث محمد المهدي ولد محمد البشير