
في منتصف التسعينيات كان محمد فال ولد عينينا (فَّال)، السفيرُ المقيم لبلادنا في واشنطن، يقدِّم أوراقَ اعتماده كسفير غير مقيم في البرازيل، ضمن مجموعة من السفراء الجدد في العاصمة برازيليا، وخلال وقفة قصيرة له مع الرئيس «فيرناندو أنريك كاردوسو» سأله: يا دكتور، أنت قادم من الولايات المتحدة، وحسب علمي فإنك اسم مشهور في الأوساط الأكاديمية هناك، قبل أن تصبح