
قال الفقيه المعروف وأحد سكان أم افنادش، أبو بكر ولد بيجاه، ان المواجهات التى حصلت فى البلدة أمر خطير وحساس، والتأثير فيه يكون بشطر كلمة فيجب أن يظل في أضيق الدوائر، وجعله قضية رأي عام كشف لعورات مجتمع وعبث بأرحامه وتقطيع لأواصره. مشددا على أنه لا يجوز لأحد أن يقتص من أحد دون السلطان.