
لم يستفق العالم، حتى الآن، من هول الصًدمة التي سببتها جائحة كورونا المستجد، رغم مضي أربعة أشهر على الإعلان عن تفشٍي هذا الفيروس، الذي جيًشت له كل الدول ما أٌوتيت من خبرة ومخابر في مغالبة، لا يبدو توقيت حسمها قريبا. ذلك أن الوفيَات تعد بالآلاف يوميا، والإصابات تجاوزت ثلاثة ملايين شخصا حسب الأرقام المعلنة.