
لن يألوا المحبطون أي جهد في سبيل تعطيل الإدارة أكثر مما هو حاصل، وتخريب المؤسسات الخدمية المرهقة بفعل أيديهم الطليقة، كردة فعل غاضبة وانتقامية على نجاحكم الميمون الذي سينهي عهد الفساد والمفسدين ويعيد الأخلاق والقيم إلى مسطرة سلوك التعامل والخدمة والتسيير.