
قرأت في هذا الفضاء مباركات وتهانئ لمجموعة من الناجحين في سلك الأساتذة فالحمد لله على كل حال، وبعض الشر أهون من بعض.
تحولت مهنة الأستاذ منذ أمد بعيد مع بعضنا إلى وسيلة للتخلص من البطالة، بعد أن كانت في سالف أمرها هواية لتبليغ رسالة نبيلة تنفع الناس في دنياهم وأخراهم...