خصصت لجنة المالية بالجمعية الوطنية الاجتماع الذي عقدته اليوم الاثنين برئاسة السيد محمد عبد الرحمن الطلبه، رئيس اللجنة، لعرض ومناقشة ميزانية مفوضية الأمن الغذائي في مشروع قانون المالية الأصلي لسنة 2023.
أعلنت الصحفية الموريتانية ابتسام يحيى، اكتمال علاجها من مرض سرطان الثدي، "بعد رحلة شاقة دامت قرابة سنة خارج موريتانيا" وفق تعبيرها.
وأكدت الصحفية عبر حسابها في فيسبوك، أنه لم يبق من مسار العلاج إلا جرعة وقائية لكل 21 يوما، طيلة 7 أشهر، والمراقبة الصحية الدائمة لمدة 5 سنوات.
أعلنت وزارة التهذيب الوطني و إصلاح النظام التعليمي، فتح باب استقبال ملفات المترشحين، النظاميين والأحرار، للامتحانات الوطنية (مسابقة دخول السنة الأولى الإعدادية - شهادة ختم الدروس الإعدادية – الباكلوريا الوطنية)، لسنة 2023.
بدأ رئيس البرلمان الموريتاني، الشيخ ولد بايه، مساء أمس الأحد، زيارة رسمية للمملكة المغربية، تدوم 3 أيام.
وينتظر أن يلتقي ولد بايه خلال زيارته بوزير الخارجية المغربي ناصر بوريطة ورئيس البرلمان رشيد الطالبي، بالإضافة إلى عدد من المسؤولين المغاربة، كما سيحضر جلسة علنية للبرلمان المغربي.
تواصل وزارة التهذيب الوطني، وإصلاح النظام التعليمي سياسة الهروب إلى الأمام، والتسويف المستمر حيال الإعلان عن تنظيم مسابقة ترسيم الدفعة الثانية من مقدمي خدمة التعليم، رغم تأكيد مصادر عليمة بالوزارة انتهاء الإجراءات التنظيمة الخاصة بهذه المسابقة منذ أسابيع.
أجرت كوريا الشمالية "تجربة مهمّة" ي سياق "المرحلة النهائية" من تطوير قمر تجسس اصطناعي تنوي إنجازه في نيسان/أبريل 2023، وفق ما أفادت وسيلة إعلام رسمية في البلد.
تناولت الصحف البرطانية الصادرة اليوم، معلومات جديدة في قضية اتهام نائبة رئيس البرلمان الأوروبي اليونانية إيفا كايلي، بتلقي رشاوى من قطر، وتهديد الأخيرة لأوروبا بقطع الغاز عنها.
ويشير التقرير إلى أن قطر هددت بقطع إمدادات الطاقة عن بلجيكا وأوروبا بسبب الخلاف بشأن فضيحة الفساد التي هزت الاتحاد الأوروبي.
من الصعب أن نجد تعريفا جامعا مانعا لمعنى الوطن، لأنه مفهوم يتداخل فيه البعد الإنساني والقانوني والمصلحي.. ففيه يشعر الإنسان بدفء الانتماء، ولا يرى ذاته إلا من خلال الانتماء لوطن، يشعر فيه بالكرامة والمساواة والاعتزاز بالذات.. وطن يعتز به مواطنوه، و به يفاخرون ولصالحه يقدمون أغلى الأثمان، والتضحيات الجسام.
يعتقد العديد من متابعي كرة القدم حول العالم أن هدف منتخب الأرجنتين الثالث في نهائي "مونديال قطر 2022" لم يكن يجب أن يحتسب، وأن منتخب فرنسا كان يجب أن يحمل لقب كأس العالم.
ويعود سبب إثارة الجدل، هو أن المتابعين لاحظوا أن عددا من اللاعبين البدلاء لمنتخب "راقصي التانغو" دخلوا إلى الملعب قبل دخول كرة ميسي إلى مرمى الحارس الفرنسي هوغو لوريس.