قال الطبيب الدكتور احمدو ولد بلال، أن مهمة المستشفيات في موريتانيا اليوم باتت هي التدوين فقط بدل تقديم الإعتراف بالنواقص ومحاولة إيجاد الحلول فهي غالبا ماتعطي صورة وردية عن واقعها المزري الذي يعرفه كل شخص وبهذا الفعل الغريب نفرغ المؤسسات من مهمتها الأساسية