لا يخفي عل أحد اليوم كمية الكريمات والمستحضرات الخطيرة ، ومحلاتها المنشرة بشكل يفوق الوصف حتي كادت تساوي عدد حوانيت البيع بالسقط
هذه المستحضرات غير الجميلة والقاتلة ببطء وغالبا ماتحوي بعض المواد التي تؤدي إلي آختلال في وظيفة الهرمونات مماينكعس علي صحة المرأة ، للأسف الشديد لاتخضع لأي سلطة ولا رقابة.
لا أحد يتكلم عنها واصبحت تغزو كل البيوت وتشكل تحدي كبير للصحة العامة لمالها من مخاطر علي المديين البعيد والقريب.
هذه الحوانيت ماتبعه أخطر فتكا ومرضا من الأدوية المزورة.
الدكتور احمدو ولد بلال