قاد المرشح صاحب المركز الثاني في الانتخابات الرئاسية النيجيرية المتنازع عليها، أتيكو أبو بكر، مسيرةً في العاصمة أبوجا، احتجاجًا على عملية الاقتراع.
وارتدى العديد من المتظاهرين ملابس سوداء وحملوا لافتات كتب عليها: "يجب احتساب أصواتنا".
يقول أبو بكر وأعضاء آخرون في المعارضة إنهم سيلجؤون إلى القضاء للطعن في نتائج الانتخابات التي جرت الشهر الماضي.
وقال مراقبون دوليون إن "الإخفاقات" في النقل الإلكتروني للنتائج تسببت في وجود شكوك في الشفافية.
وفاز في الاستطلاع مرشح الحزب الحاكم في نيجيريا بولا تينوبو.
وكانت النتائج الرسمية قد أظهرت أن السياسي المخضرم البالغ من العمر 70 عامًا حصل على 37٪ من الأصوات، وحصل خصمه الرئيسي أتيكو أبو بكر على 29٪، و 25٪ لـ بيتر أوبي من حزب العمال.
وتينوبو هو واحد من أغنى السياسيين في نيجيريا، واستند في حملته إلى إنجازاته في إعادة بناء أكبر مدينة في نيجيريا "لاغوس"، عندما كان حاكمًا.
.jpeg)
.jpeg)