
تفاجأت قبل سنوات خلال زيارة عمل لواحة "التقادة الواسعة "التابعة لمقاطعة كرو من حجم الضرر الذي تسببه يرقة حشرة للساكنة حيث بدت تلك الواحة منطقة منكوبة غير معلنة وبعد عودتي للمنطقة سنة 2017 كانت الحشرة قد انتشرت على مساحة أوسع فكتبت مقالا لإثارة الموضوع، ثم عاودت الكرة عام 2021 بعد تفاقم المشكلة لكن لا حياة لمن تنادي