حمود بكار

دولة القانون.. في مواجهة الخطاب التفريقي 

اعتقد جازما ان الموريتاني بطبعه سلمي يدعو للسلمية أينما حل و رتحل و تاريخنا الناصع شاهد على ذلك فكل مكونات الوطنية ظلت في انسجام تام قبل الاستعمار و بعده ، و رغم سعي هذا المستعمر  إلى زرع التفرقة و الحقد بين مكونات شعبنا الأبي  تنبه الجميع  للمخطط الاستعماري المدمر يومها  ، فخاب مسعاه لأنه ببساطة كانت لدينا  نخبة وطنية تعي حجم التحديات و المسؤوليات ا

سبت, 03/05/2025 - 08:43