
شكرا لكل من راسلني على الخاص
أو نشر على صفحته اعتذارًا بعد أن تبينت له المعلومات الدقيقة حول هذه القضية الحساسة جدا.
أنا على دراية تامة بأن مثل هذه القضايا تثير الكثير من الجدل والانزعاج، خاصة لعائلة الضحية رحمه الله.
ومن كان يتابعني منذ فترة طويلة، يعلم أنني لطالما تحدثت عن هذه القضية.