نتشارك معكم جميعا،معشر الموريتانيين،من مختلف المشارب، الوجع و الألم،إثر وفاة الراحل رحمه الله،أحمد ولد سيد أحمد ولد الطايع،لكن الظروف الصحية الراهنة، و احترازا و تماشيا مع الإجراءات الوقائية الرسمية،نعلن باسم الأسرة إلغاء التعازى المباشرة،و الاكتفاء بالاتصالات غير المباشرة.

علمت اقلام من مصدر فى فرنسا  اليوم  ان  مواطنا موريتانيا توفي  بعد إصابته بفيروس كورونا المستجد فى فرنسا وكان  يتلقى العلاج فى احد المستشفيات الباريسية، ويتعلق الامر  بالمواطن با الشيخ عمر، الأمين العام لحركة افلام فى أوروبا.

وينحدر الشيخ عمر من مقاطعة بوكي بولاية لبراكنه.

أعلن وزير الصحة الدكتور محمد نذيرو ولد حامد اليوم الخميس ظهور حالة ثالثة من فيروس كورونا في البلاد.

وأضاف أن الأمر يتعلق بمواطن يبلغ من العمر 74 سنة قدم من فرنسا على متن الخطوط الجوية الفرنسية في الخامس عشر من الشهر الجاري تم تشخيص حالته الصحية فجر اليوم.

تُعتبر الرعاية الصحية إحدى كبريات مقاصد الاجتماع البشري، ويمكن إدراجها فى إطار مقصد "حفظ النفوس" الذى جعل منه الشرع الحنيف أحد مقاصده الكبرى، باعتباره ثانى "الضروريات الخمس" حسب ترتيب الفقهاء.

التمهيد للخطاب:

قبل الكارثة الاقتصادية التي نجمت عن فيروس كورونا كان الاعتقاد سائدا عند الحكومات الليبرالية أن دور الدولة لابد ان يكون محصورا فى وظيفة الأمن والدفاع "الدولة الحارسة " اعتمادا على مبدأ " اليد الخفية " الذي أكد من خلاله ٱدم سميث : ( بأن الفرد الذي يقوم بالاهتمام بمصلحته الشخصية يساهم أيضاً في ارتقاء المصلحة الخيرة لمجتمعه ككل ، فعندما يزيد العائد الشخص

صدر أمس الكتاب المنتظر للدكتور الفرنسي ديديه راوول الذي فجّر قنبلة العصر بتحديه كل مختبرات وشركات الأدوية في العالم، واعتماد دواء بسيط يستند الى مادة الكلوروكين لعلاج كورونا. 

اتّصل الرئيس الجزائري  عبد المجيد تبون، عصر اليوم هاتفيا برئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني رئيس  للإطمئنان على الوضعية الصحية في  موريتانيا على ضوء تفشّي وباء كورونا فيروس في العالم. وعبر الرئيس  الجزائري عن تضامن الجزائر، واستعدادها الدائم لمساعدة أشقائها الموريتانيين في السراء والضراء. حسب بيان للرئاسة الجزائرية.

يوم الاثنين 16 مارس الثامنة مساءً، في خطاب متلفز بشأن كورونا فيروس- كوفيد- 19، يستخدم رئيس الجمهورية الفرنسية إيمانويل ماكرون هذا التعبير ست مرات: "نحن في حالة حرب".

للتعليق على الإجراءات التي تهز العالم كله، يحاول الكثير من الناس اليوم الإجابة على سؤال: من هم صناع هذه الحرب؟