على غرار العالم أجمع شهدت بلادنا أوضاعا صعبة، فى ظل جائحة كورونا،و رغم أن الموجة الثانية الحالية أصعب،إلا أن عدد الضحايا، مازال محدودا ،لله الحمد و المنة،بالمقارنة مع الجيران و العالم الآخر،و مازالت الظروف تستدعى المزيد من الحزم و الالتزام بالإجراءات الاحترازية.