ما زال مستوى التعاطي الإعلامي مع الموجة الارتدادية الثانية لجائحة "الكوفيد 19" ضعيفا ويفتقرا إلى العلمية والصرامة في الشكل والمضمون على الرغم من المحاولات "المكلفة" من الميزانية العمة للدولة في "خواء التخطيط" وغياب "استشراف النتائج".
تمتلك مكتبة بلاد شنقيط ثروة هائلة من الكتب النادرة، جعلتها في فترة سابقة موضوع كتاب لي وسمته: بمعجم أسماء المؤلفات الموريتانية المخطوطة، وبعدها أخذت على نفسي تتبع تلك الأسماء، وما قد يظهر منها فعليا في مكتبات البلاد، وبين صفحات المخطوطات المتوفرة، وكان من نتيجة ذلك أن وقفت على اسم كتاب نادر للقاضي، والعلامة محمد صالح بن عبد الوهاب الناصري، هو كتابه:
يتكون المجتمع الموريتاني من ناطقين باللغات التالية ( العربية والبولارية والسوننكية والولفية) وينص الدستور الموريتاني في المادة السادسة منه على الآتي: ( اللغات الوطنية هي العربية والبولارية والسوننكية والولفية. اللغة الرسمية هي العربية).
Le débat sur la question des langues, entamé quelques années avant la naissance de notre État, court toujours. Mais toute chose a une fin, sauf le saucisson qui en a deux, dit le proverbe danois. Donc ou l’une ou l’autre des deux extrémités.
كتب الاخ المحترم : /الهادي بن محمد المختار النحوي/ مقالا بتاريخ الخميس 2020/08/27 ، وذلك للرد على مقالي السابق في اطار الحوار الاخوي الذي دار بيننا على موقعكم المحترم :/ اقلام حرة/، وكان موضوع الحوار حول ما كتبه عن " هزيمة 67"،،وباعتباري باحثا، ومهتما بالشأن القومي العربي ، رأيت من جهتي ان الذي كتب العزيز النحوي عن " نكسة 67" لم ينسجم مع الحقا
بعد حديثي المرة الماضية عن زراعة الخضروات وعوائقها ومتطلباتها، اتصل علي بعض الزملاء وغيرهم يقولون لي " إن ما تطرقت له خلال هذا المقال من فشل السياسات، والتخادع بين الوزارة والمزارعين، والنقص في إنتاج الخضروات ينسف ما كنت تسوقه طيلة السنوات الماضية من ازدهار الزراعة وتطورها في الضفة خلال السنوات الأخيرة "، وهنا أنبه
L’argument de la paix est la première raison que les Néo-harkistes avancent pour légitimer la colonisation, pour évincer la langue arabe puis rendre possible son remplacement par le français.
تقدم مكتبات المخطوطات في مدينة شنقيط وثائق نادرة، تحفر في الماضي الثقافي السحيق التي تميزت به عبر عصورها الذهبية في احتضان ثقافة هذا البلد لمدة طويلة، وجعلت منها قبلة للوافدين والمغادرين إلى أماكن الحج في البلاد المقدسة، لا بل جعل منها علما وسمة، وسم بها الوطن إلى عهد قريب.
أعلن في مدينة سان باولو عن تشكيل تكتل للموريتانيين المقيمين في دول أمريكا الجنوبية أطلق عليه اسم: رابطة الموريتانيين المقيمين في البرازيل ودول أمريكا اللاتينية.