نعقد اليوم الحديث عن عالم من علماء مدينة وادان التاريخية، بعدما تحدثنافي المقالات السابقة عن علماء مدينة شنقيط وتيشيت وولاتة، وقصدنا من ذلك كله الإلمام بما أمكن من تراث مدننا القديمة، حيث يرقد الخزان الكبير لتراث هذه الأمة.
L’incident survenu à l’assemblée nationale qui a impliqué le député Mohamed Bouye OuldMohamed Fadel enjoignant au ministre de l’Économie Kane Mamadou Ousmane de s’exprimer en langue nationale a remis sur la table un problème auquel la Mauritanie fait face depuis son accession à l’indépendance, celui du st
بدءا لابد من التذكير بأني لستُ ناطقا باسم المعارضة الموريتانية حتى أجيب نيابة عنها، لم أكن ناطقا باسمها في عشرية الرئيس السابق، ولن أكون ـ وبكل تأكيد ـ ناطقا باسمها في العهد الحالي. هذه مجرد وجهة نظر شخصية لمتابع للشأن العام، تحاول أن تجيب بمنطق تحليلي بحت على أسئلة يطرحها بعض الشباب المعارض، وهي أسئلة من قبيل: أين المعارضة؟ أين اختفت؟
في أحد مقرات الشركة الموريتانية للكهرباء يقف شيخ مسن في طابور طويل تسيطر على وجوه أصحابه الخيبة، والانكسار..، لا يكاد الرجل يواصل الكلام فالعبرات تخنق صوته، فقد بات عاجزا عن سداد الفاتورة منذ تعهد الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني بخفض أسعار الكهرباء بالنسبة للفئة المشتركة المدرجة في الخانة الاجتماعية، لكن الشركة نقلته في الشهر الموالي لخطاب التعهد الرئ
كان اليابانيون إذا اضربوا عن العمل، وضعوا على ظهورهم إشعارا بذلك يقول: "نحن مضربون"، ثم زادوا الإنتاج نكاية في رب عملهم، لم تكن بهم حاجة هناك، لا إلى مخابرات ولا إلى هراوات ولا إلى مسيلات دموع، وفرت اليابان ثمن كل تلك الأشياء وأخواتها، في حين بذلنا فيها، نحن العرب، الغالي والنفيس وأبدعنا فيها لدرجة حيرت العالم،
تشبه وضعية موريتانيا بعد ستين عاما من الاستقلال وضعيات البلدان التي عاشت أومازالت تعيش حروباْ أهلية منذ عقود؛ ففي كل مشهد ثمة شبه مكتمل الأوصاف بين واقع الحال في البلد وبين الصورة التي التقطت في الصومال في أوج الحرب الأهلية فيها؛ أوفي جنوب السودان أيام جون كارانك n Garang Joh...وحتى في رواندا إبان المذابح بين الهوتو والتوتسي.