نشر أخي الفاضل الكاتب والخبير المصرفي الأستاذ باب سيد احمد سيداتي تدوينة نبه فيها إلى أهمية دور الهيئة الشرعية المعينة مؤخرا من قبل البنك المركزي الموريتاني مذكرا بما يتعين عليها القيام به في إطار مهامها بصفتها لجنة للمالية الإسلامية.
قرأت خبر تنظيم إحدى الجامعات العامة ندوة بعنوان "العدالة الاجتماعية والقيم الجمهورية : المشروع الإصلاحي لفخامة رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني".
J’ai appris avec une profonde tristesse la disparition prématurée de mon ami, le regretté Ahmed Ould Hamza. L’expression, employée par M. Othmane O. YESSA pour le qualifier : Prince de la société civile, est plus qu’heureuse.
حدث ابن المدائن قال: مما رويت من أخبار الغابرين وأنباء الراحلين أنه في عام ظفر جند الكرة من أهل أرجنتينا على جند الكرة من إفرنجة الفرنسيس, حدثت لأهل موريتانيا أقضية عجيبة لم يروا لها مثالا من قبل!
Créée en 1973, la BCM est devenue un exemple d’efficacité et de stabilité, à l’instar de ses homologues dans les pays de la sous-région.
La présente note fait ressortir une brève présentation, critique, du rôle clé de notre grande institution monétaire, dans l’effort de développement national.
كثيرا ما لاحظنا النقص البين في الثقافة القانونية لدى المواطنين الموريتانيين ومن اللافت للانتباه ما تناقلته وسائل الإعلام اليوم من تصريح وزير الإسكان عن امتناع الدولة عن الانصياع للقرارات القضائية عندما تعتبرها جائرة.. هذه التصريحات حدت بي لتناول موضوع نشر الثقافة القانونية من جديد.
من الصعب أن نجد تعريفا جامعا مانعا لمعنى الوطن، لأنه مفهوم يتداخل فيه البعد الإنساني والقانوني والمصلحي.. ففيه يشعر الإنسان بدفء الانتماء، ولا يرى ذاته إلا من خلال الانتماء لوطن، يشعر فيه بالكرامة والمساواة والاعتزاز بالذات.. وطن يعتز به مواطنوه، و به يفاخرون ولصالحه يقدمون أغلى الأثمان، والتضحيات الجسام.
الإصلاح السياسي لا يعدوا فقط مجموعة من الإجراءات العملية التي ينبغي على الدولة ممثلة في رئيس الجمهورية والحكومة والبرلمان وكافة القائمين على أجهزة الدولة ومؤسساتها وكذلك المجتمع المدني والنخبة السياسية للبلد عموما، بلورتها وتكريسها على أرض الواقع حتى ينعم المواطن الموريتاني بدولة تحفظ له كرامته وتضمن له حقه في العيش الكريم وتحمي مصالحه وتعزز مشاركت