بعد الجريمة المتكررة في السويد وإصرار حكومتها المتطرفة على إهانة أكثر من مليار مسلم والاستمرار في تشجيع الازدراء بالأديان ومقدساتها لم يعد مقبولا من قادة الدول الاسلامية دفن رؤسهم في رمال الخوف وعدم استصحاب الضمير الذي سبق وواجهوا به الجريمة في السابق حين اكتفوا بكلمات مكررة واستدعاء هنا واحتجاج هناك وتصرف ضعيف لا يتعدى القصد منه رفع العتب وامتصاص ا