
قالت مديرة الوثائق الملكية في المغرب، بهيجة السيمو، ان حدود المغرب وسيادته الروحية كانتا ممتدتين إلى منطقة نهر السنغال، وهو ما يعني أن سيادة المغرب على الجنوب كانت سياسية وعسكرية وروحية أيضا، لافتة إلى أن الدول التي تعاقبت على حكم المغرب بعد سقوط المرابطين حافظت على بسط السيادة على الأقاليم الصحراوية، وأن هذه الأقاليم تفاعلت مع التحولات التاريخية الت