حلّت السلطات الجزائرية مجموعة شكلها ناشطون شاركوا في الاحتجاجات التي ساعدت في خلع الرئيس عبد العزيز بوتفليقة عام 2019.
وأعلن مجلس الدولة الجزائري أن مجموعة "تجمع - عمل- شباب" المعروفة باختصارها الفرنسي (راج)، تم حلها بموجب قرار المحكمة الإدارية الصادر في أكتوبر 2021 لصالح دعوى قضائية أقامتها وزارة الداخلية.