لاتزال الفئات التي تعرضت في الماضي للعبودية -وفي مقدمتها مجموعة الحراطين- تعيش أوضاعا اقتصادية واجتماعية في غاية الصعوبة بسبب آثار الاسترقاق الذي تعرضوا له بسبب فشل الدولة في القيام بمعالجة جادة لهذه الآثار على المستويين الاقتصادي والاجتماعي
أجرت الإدارة العامة للأمن الوطني، تحويلات جديدة في سلك "أصحاب الرتب" و"الوكلاء" بالشرطة الموريتانية، حيث تمت التحويلات يوم الجمعة، وذلك على النحو التالي:
إلى سرية المصلحة العامة:
الوكيل: الكنتاوي ولد اتفاغه ولد اعل
أكدت وزارة الخارجية الإيطالية أن سياحا إيطاليين طردوا من موريتانيا، وأنهم وصلوا كلهم إلى بلادهم بخير بعد التشاور بين الدولتين عبر القنوات الدبلوماسية.
وقالت الخارجية الإيطالية ان موريتانيا بررت طرد ال 15 سائحا ايطاليا بمحاولتهم التهرب من قواعد الحيطة الصحية التي فرضتها موريتانيا على رعايا بعض الدول التي تعرضت للتفشي الكبير لفيروس كورونا.
قالت السفارة الفرنسية فى نواكشوط ان ما تم تداوله مؤخرا من معلومات عن أن السفير الفرنسي قد التقي نوابا موريتانيين بخصوص استخدام اللغة الفرنسية في الجمعية الوطنية، غير صحيح.
واضافت السفارة، فى تدوينة على صفحتها، ان هذه العلومات خاطئة ولا أساس لها من الصحة.
مشكلتنا مع حقوق الأنسان.. هو أنها تتطلب في إطار معالجة ناجعة.. طرح تشاركي إيجابي بين الدولة من خلال دوائرها الرسمية الممثلة لها من جهة، وهيئات المجتمع المدني في آلياته القانونية الممثلة له والمعترف بها. فلا يحق للدولة أن تغيب أو تقزم دور هذه المؤسسات حتى تقوم بدورها.
يعجبني في الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز (على سلبيات عشريته التي لا تحصى) كونه مارس سلطاته الرئاسية كاملة غير منقوصة ودون التنازل قيد انملة عن طريقته وأسلوبه الاستبداديين، على مدى مأموريتين متتاليتين؛ وحين سلم السلطة لخلفه تحول مواطنا عاديا يتجول بسيارته الشخصية في شوارع نواكشوط وأحيائها، ويلتقط الصور مع «المعجبين» ويستقل حافلات النقل العمومية مثل
الأقصى أقصيت من لقاء الرئيس .ترى هل تم ذلك اعتباطا .لا، تم عن قصد،لأن بعض المتنفذين لا يريدون لهذا المنبر الحضور،و الحقيقة أننى كصحفي و كاتب و مهتم بالشأن العام، فرضت نفسى ،عبر التميز و الإقدام و المشاركة،و الحسد و الظلم و الحيف، لن يتوقف إطلاقا .