طالعنا في الجمعية الموريتانية لخريجي روسيا وبلدان الاتحاد السوفيتي السابق في بعض مواقع التواصل الاجتماعى سيرة ذاتية لمعالي الوزير وسعادة السفير المهندس سيدي محمد ولد الطالب أعمر، نشرت بالتزامن مع انتخابه رئيسا لحزب الاتحاد من اجل الجمهورية.
استنادا إلى جملة معطيات الواقع الراهن وبعض المؤشرات غير الخفية التي بدأت تتكشف على مستوى المشهد الداخلي والساحة الإقليمية، اتوقع أن يشهد العام الجديد، 2020، أحداثا وتطورات بالغة الأهمية على الصعيدين الداخلي والإقليمي.
نظم المركز الإقليمي للأبحاث والاستشارات أمس الثلثاء 31 يناير 2019 ندوة بالمتحف الوطني ناقشت رواية وادي الحطب للكاتب الشيخ أحمد البان، وقد قدمت في الندوة ورقات من قبل الدكتورة زينب بنت عابدين والأستاذ الروائي الشيخ نوح.
على الصعيد الاجتماعي و الاقتصادي، ما زال الموريتانيون يعيشون ظروفا معيشية قاسية،و لولا بقية خير طفيف من التكافل الاجتماعي و طبيعة المجتمع الموريتاني المصابر،لخرج الناس إلى الطرقات يجأرون و يشكون، من شدة و قرص الحاجة و الفقر،لكن الحمد لله على الإيمان.
ليس الغرض النبش في العيوب والماضي القريب وإنما من باب " ذكر فان الذكرى تنفع المؤمنين " صدق العلي المتعال , و لأن الكل يأمل خيرا في قائد البلاد الجديد و في الوضع الجديد و المخزون المعدني و غيره من خيرات البلاد ,فبالعودة بالذاكرة إلي العهد القريب’ فقد اجتمعتم أنتم أصحاب البرلمان و أصحاب الحزب , مثقفون , علماء , فقهاء , مهندسون , أطباء , وزراء وخرجتم
أقدم المدير العام لشركة "صوملك" محمد عالي ولد سيدي محمد، تغييرات جزئية، بموجبها قام بإقالة المدير التجاري للشركة محمد ولد ممود وزميله المدير المالي عبد الفتاح، وذلك بالتزامن مع إنتهاء دورة لمجلس إدارة الشركة، وبعد أسابيع من تعيين المدير الجديد في مهامها.
L’UPR a tenu son congrès les 28 et 29 décembre. Il a élu ses instances dirigeantes. Ce congrès consacre la rupture d’avec le fondateur du parti, Aziz, et la conscration de son successeur, Ghazouani.
كان الاتحاد الاشتراكي هو الذراع السياسية التي اعتمد عليها الضباط الأحرار بديلا للاتحاد القومي، عام ١٩٦٢، فضم مزيجًا من القوى الوطنية ذات التوجه اليساري. بعد سنتين تم تشكيل تنظيم سري ضمن الاتحاد الاشتراكي أطلق عليه " التنظيم الطليعي"، ضم شخصيات مضمونة الولاء لخط الثورة، بعد أن طفت على السطح صراعات بين الأجنحة الماركسية والقومية...