تابعنا التلاعب المرفوض والمدان الذي أصاب علاوة البعد بالنسبة للمدرسين عن الفصل الدراسي الثاني (يناير، فبراير، مارس، 2024)، وذلك في إضرار بليغ بمصالح آلاف المدرسين الميدانيين الذين يؤدون وظيفتهم التربوية المقدسة في عموم البلاد في ظروف صعبة يطبعها تدني الرواتب وضآلة العلاوات..