قال البنتاغون إن تسريب وثائق سرية لوزارة الدفاع الأمريكية يشكل خطرا "جسيما للغاية" على الأمن القومي.
ويبدو أن الوثائق تتضمن معلومات حساسة تتعلق بالحرب في أوكرانيا، وكذلك عن الصين وحلفاء الولايات المتحدة.
ويقول مسؤولون إن الملفات المسربة كانت بصيغة مشابهة لوثائق صدرت لكبار القادة.
وفُتح تحقيق لتحديد مصدر التسريب.