تفيد التقارير الواردة من فرنسا أن السلطات في البلاد أعلنت أنها رحلت إلى الجزائر "زعيما سلفيا" كان مسؤولا في مسجد أغلق عام 2018 على خلفية "تمجيد أعمال إرهابية".
وكان عبد الرحيم سياح في سن الخامسة إلى فرنسا ، وأسس جمعية "السلام" الثقافية عام 2014، وافتتح عبرها مسجد "السنة" في أوتمون قرب الحدود مع بلجيكا.
وتم عام 2018 إغلاق المسجد "المعروف بنشر السلفية الوهابية" عبر خطب تدعو إلى "الجهاد المسلح" و"العنف" ضد اليهود والمسيحيين، بحسب ما يرد في أمر الترحيل الذي اطلعت عليه وكالة فرانس برس.