Il ne m’est pas loisible de me taire quand mon Prophète bien-aimé est en cause. Cependant je m’exprimerai selon les préceptes du saint Coran qui m’enjoint de discuter avec les Gens du Livre de la manière la plus convenable.
ليسَ سراً أن "منظومة" التعليم العالي تخضع منذ نشأتها لسيطرة لوبيات معينة، الأمر الذي أثّر بشكل سلبي على مردودية تلك المنظومة التي كانت ولاتزال حبيسة مناهج قديمة أثقلت كاهل الاقتصاد الوطني بكتلة الرواتب الضّخمة التي تُدفع دون مقابل، ناهيك عن مئات الخريجين سنوياً الذين لاتتوفر فيهم معايير المنافسة التي تتطلبها سوق التشغيل المحلية، فالتعليم العالي بهذا
منكم من قد يتذكر حديثا سابقا لي عن قرار لوزارة التنمية الريفية بزراعة 2700 كهتار من الخضروات خلال الصيف الماضي ك " هبة " وقتها للتصدي للنقص المتوقع في مادة الخضروات تحسبا لإغلاق الحدود بسبب تفشي فيروس " كوفيد 19 "، وما عبرت عنه حينها من عوامل الفشل المحتوم المتربصة بهكذا حملة، كغياب التخطيط والتهيئة الجيدة، و
المحروس هو اسم ملك إفريقي تقليدي مظلوم، يبحث عن عرشه الموعود، منذ عشرات السنين، ظل في صمت رهيب، تحت وطأة تهديد من نوع غريب، سلطه أعداؤه من محفل سان لويس (تأسس 1781م)، لم يفلح كرم "ملك ملوك إفريقيا" في جعله يخرج عن صمته، لكنه كان يردد على الدوام كلمة واحدة: ستحترق!
ينتابني شعور كبير بالفخر والغبطة كلما قرأت مقالا لمثقف موريتاني يسلط الضوء على قضية الصحراء الغربية بغض النظر عن "الزاوية " التي ينظر منها للنزاع فهو قبل كل شيئ اعطى بعض وقته الثمين للدراسة في هذا الصراع المهم جدا لكل المنطقة وخاصة في هذه الايام ، كما انه ساهم في ابقاء النزاع في دائرة الضوء ، صحيح انه يحزُّ في النفس ما يصدر عن البعض عندما يكتب عن ال
عانت الإدارة الموريتانية خلال العشريات الماضية من العديد من المعوقات حَدَتْ بالكثير من شركائنا التنمويين و الفنيين إلي النًجْوَي لبعض كبار المسؤولين السياسيين الموريتانيين بأن الإدارة الموريتانية هي أحد أخطر “فَرَامِلَ التًنْمِيًةِ”.