إن إعتماد مشروع القانون الجديد حول إحترام رموز الدولة يرتب مسؤوليات
وأعباء جسمية علي كاهل السلط الأربعة التي يقوم عليها نظامنا السياسي شبه الرئاسي. وهي في جوهرها محددة لسلوك المواطن في إطار واجباته إتجاه كل من الوطن و مختلف رموزه:
لا شك أن الفضاء المفتوح للإعلام الاجتماعي بواسطة الانترنيت وبفضل الشبكة العنكبوتية خلق وأتاح فضاءات جديدة غير مسبوقة للحرية بكل أشكال التعبير وسرع وتيرة التقارب بين الشعوب والثقافات والهموم والمخاوف، وأتاح طرقا مبتكرة للمكاشفة بالحوار والتبادل والإثراء بقرب مصطنع ولكنه جازي.
إذا كان مبدأ المشروعية يقصد به أن جميع تصرفات الإدارة يجب أن تكون خاضعة للقانون، فإنه من الضروري أن يقترن بمبدأ آخر وهو احترام أحكام القضاء وضرورة تنفيذها، لأن الغاية أو الهدف الذي يسعى إليه كل متقاض من استصدار حكم لصالحه هو الوصول به إلى مرحلة تنفيذه وترجمته على أرض الواقع، زيادة على ذلك أن تنفيذ الأحكام القضائية مرتبط في جوهره بسيادة القانون ومبدأ
A travers les siècles et dans toutes les mythologies, les civilisations, les religions ou les sciences sociologiques, la notion du terroir natal et celle de la mère biologique s’entremêlent.
عودتنا النخب السياسية والإعلامية في هذه البلاد على أن لا تفكر ولا تكتب ولا تتحدث إلا في إطار ردود الأفعال، ولذا فقد توقف الحديث ـ وبشكل شبه كامل ـ عن الجريمة في أيامنا هذه، وذلك بعد أن كان الحديث عنها هو الشغل الشاغل للجميع خلال الأيام والأسابيع الماضية، والتي كانت قد شهدت ـ وللأسف الشديد ـ بعض الجرائم الصادمة التي هزت المجتمع بأكمله.
تأبى الجغرافيا إلا أن تكون عصية على التجاوز؛ فهي على ما هي عليه من البساطة لا تجادل باعتبارها العامل الأكثر أهمية في السياسة الخارجية للدول ؛ والمفسر الأكثر دورا في إحداث دفء بالعلاقات بين الدول ؛ والأكثر ديمومة ؛ فالرؤساء يذهبون ؛ والطغاة يطردون أو يسجنون ؛ لكن نهر السينغال سيظل راسخا في مكانه ؛ فعلى الرغم من أن كلا من موريتانيا والسينغال هربتا ع
En terme de géopolitique, notre Sahel est caractérisé par des logiques de chaos qui se propagent par effet domino à tous les pays de la sous-région. Cette interconnexion de la crise est au cœur de la problématique sahélienne.
كانت شذرات من أخبار عُمان قد تناهت إلى مسامعي، وكنت ساعتها طالبا بالسنة الأولى من قسم التاريخ، جامعة القاهرة، لما زار القاهرة مبعوثٌ من سلطنة عُمان، في أوج المقاطعة العربية لها، سنة 1979م، ومن ثم تناهت إليَّ أخبارُها الطوالُ الأكثر تحريرا من الدينوري، عبر الصَّوت الرَّخيم للدكتورة ليلى الصَّبَّاغْ، رحمة الله عليها، في قاعات الدرس بجامعة دمشق، وكانتْ
خلال خطاب الرئيس، محمد ولد محمد أحمد ولد الشيخ الغزوانى، بروصو، يوم الإثنين،5/7/2021،وعد ببذل الجهد لتحقيق الاكتفاء الذاتي، من الخضروات و الحبوب الأساسية،و هو هدف مفيد، لو تحقق كليا أو حتى جزئيا،لحساسية النقص الحاصل، فى هذا الجانب من الأمن الغذائي.
عانت مصر على مر التاريخ من موجات مجاعة متكررة وقاسية، ارتبطت كلها بالنيل وتاخر فيضانه ودأب المصريون منذ القدم على تقديم قرابين للنيل اذا انحسر او تاخر استدرارا لفيضانه ، حتى جاء الاسلام وفتحت مصر سنة 20ه /641م فاستعاض الفاروق عمر رضي الله عنه عن ذلك برسالة خطية ألقيت في النيل جاء فيها : أيها النيل ان كنت تجري بأمرك وقضائك فلا تجر وان كنت تجري