Le drapeau, l’hymne, les armoiries de la République, la devise nationale, les discours, lesdéfilés, les films tirés des archives du pays peuvent chacun galvaniser fortement les sentiments patriotiques qui sommeillent en chaque citoyen.
إن الانتماء العميق لأي بلد أو أمة لا يكون متجذرا إلا ذا ارتكز إلى وفاء أصيل ، وجهد مشهود وإلا كان تخلفا وجحودا، لا يليق الركون إليهما ،لإن بناء التراث ومنظومة الإنتاج الحضاري ، والمحافظة على السمات الأساسية ، يستدعي من كافة الوطنيين ـ أحرى في أوقات الاستلاب الفكري ـ أن يحافظوا
الإنسان بطبعه، يحب الخير لنفسه، ولو على حساب غيره، فتراه ظلوما، جهولا، لو ترك دون قيود، لصار يجري وراء شهواته بلا حدود!
لذلك جاءت الشريعة لرسم الحقوق؛ حتى (لا تظلمون ولا تظلمون)، كما سعت لخلق حزمة من الأخلاق الحميدة تتربى عليها المجتمعات الإسلامية، حيث جاءت الشريعة متممة لمكارم الأخلاق...
لا يسعني وأنا أسترجع شريط نفمبريات العشرية البائدة إلا أن أثمن هذه الخطوة المتواضعة في حق الشيخ سيدي محمد ابن الشيخ سيديَ الكبير. إذ من حقه أن يطلق اسمه على كلية الآداب والعلوم الإنسانية أو على ساحة المطار القديم أو أي معلمة وطنية شامخة مثلاً.
Un jour, le président François Hollande excédé par la dérive d’un certain discours politique français à forte teneur populiste, a tenu à faire la mise au point qui suit : « La République ne connaît pas de races ni de couleurs de peau. Elle ne reconnaît pas de communautés.
قد غادرنا الرئيس سيدي محمد ولد الشيخ عبد الله يوم الأحد 22 نوفمبر 2020. وقد قال لي نجله أحمد وأنا أسأله عن ظروف وفاته: "لقد غادر ظريفا كما عاش ظريفا". احتفظت بهذه العبارة لحصافتها. لقد كان الرجل فعلا ظريفا بامتياز، والظرافة هبة من الله، وعندما تتلازم مع الكارزما فإنهما تمنحان الشخص جاذبية لا تمكن مقاومتها.
انتخب الشعب الموريتاني منذ عام ونيف الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني على أساس برنامج رئاسي خمسي "أغسطس 2019- أغسطس 2024 "حمل تسمية " تعهداتي" شمل رزمة كبيرة من الالتزامات غطت كافة مستعجلات و انشغالات الشعب الموريتاني الساسية و الحقوقية و الاقتصادية و الاجتماعية،...
يوما بعد يوم يتضح بجلاء للناخب الموريتاني أنه لم يفرط في صوته حين اختار عن طريقه إيصال فخامة رئيس الجمهورية السيد: محمد ولد الشيخ الغزواني لسدة الحكم ،وهو لعمري هِناء وضع مواضع نقبه ،و قوس أعطيت باريها ،فلم يألو فخامته جهدا منذ تسلمه السلطة إلى يومنا هذا في سبيل تحقيق الرخاء المنشود ،و وضع قطار الوطن على سكة البناء ،و الاعمار مستنيرا ببرنامج "تعهداتي
تلقي مسألة كيفية تصميم السياسة الضريبية بثقلها على أذهان صانعي القرار في موريتانيا. فالضرائب من أهم المصادر للحصول على الموارد السيادية للدولة و أنجع الوسائل لإعادة توزيع الدخل بين طبقات المجتمع (Politique Fiscale).