
مازالت صيدلياتنا عرضة لبيع كل دواء،و لو كان داءً،لأن جهاتنا الصحية المعنية لم تلزم نفسها بعد، بهذه المهمة،و ما زال الانتظار و الترقب، سيد الموقف.
فتتبع صلاحية الأدوية لا يكفى،لأن بعض الأدوية مزورة أو عديمة الفائدة،و ربما تقطع الطرق البرية ممزوجة مع البضائع الأخرى للتمرير،و فى ظروف مناخية غير لائقة!.