"إذا جاءك المنافقون"
رسالة إلى من يهمه الأمر
هذه رسالة قديمة جديدة.. وجهتها إلى رئيس المجلس العسكري للعدالة فعادت إلي لخطأ في العنوان، ووجهتها إلى الرئيس المؤتمن فلم أدر هل طارت أم نزلت. ولما وجهتها إلى الرئيس محمد ولد عبد العزيز قرأها وعمل ببعضها. وها أنا أوجهها إلى فخامة الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني، لعل وعسى!
يوم الثلاثاء الماضي إتصل بي أحد رؤساء المراكز للمشاركة في ندوة حول مظاهر البذخ في المناسبات الإجتماعية، مقاربات لفهم الظاهرة وسبل علاجها، وأثناء نقاشنا إقترحت عليه أن تكون مداخلتي حول دور وسائل التواصل الإجتماعي أو الإعلام التفاعلي في إنتشار الظاهرة ودورها كذلك في توجيه المجتمع.
ضرب من العبث الفكري والسياسي، عندما حاول البعض التشكيك مبكرا في الأهمية الوطنية والأخلاقية القصوى لقرار فخامة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ الغزواني، تفعيل دور المفتشية العامة للدولة.
يعود تاريخ ميلاد موريتانيا إلى 27 دجنبر 1899 وفقا لما أرادت فرنسا التي اختارت اسمها. قبل هذا المولد كانت تسمى بلاد شنقيط ويطلق هذا الاسم على الأراضي الموريتانية الحالية باستثناء حوض النهر حيث يتواجد الفلان والتكرور و سونينكي وولوف.
هو مقال أدبي بامتياز، وسياسي، وقيمي، واجتماعي رائع،، وقد يستغرب القارئ من هذا الحكم الانطباعي إن شاء له ان له ان يستغرب - في النتيجة - السابق على المقدمات، واستخدامه في النتيجة...
امتازت الأعوام الثلاثة الأولى من مأمورية رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ الغزواني بتكريس منهج الانفتاح والتشاور ، وتجذير خيار النهج الديمقراطي الحضاري لخلق تحول مجتمعي وصياغة مشروع توافقي تسهر جميع أطرافه ؛ أغلبية ومعارضة على تطوير البلد وتنميته وتقوية أسس حكامته ، ولا مراء فى أننا اليوم نسير بخطى واثقة ورصينة على درب ترسيخ قيم الديمقراطية ، وتع
كان الوقت مساء، والشمس تدنو من المغيب، و الأفق يلقي بضيائه الكئيب حواليها معلنا عن رحيل كاسف باللون البرتقالي المخضب بخيوط ضئيلة فيما تظهر أطرافها القانية متجاورة حينا، ومتباعدة عن بعضها البعض احيانا..