الشعب الموريتاني عبر في انتخابات 29 يونيو 2024 عن تجديد الثقة في الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني الذي حسم النجاح في هذه الاستحقاقات من الجولة الأولى بنسبة 56.12 ٪.
Les manifestations de solidarité avec les habitants de Gaza en proie à un indéniable génocide, ont été, en partie, étouffées sous le rouleau compresseur du déni de justice, de la répression intellectuelle, médiatique et sécuritaire, de l’instrumentalisation de la peur, de l’accoutumance à l’horreur.
" تكلم حتى أراك"...
في استحقاقات 29 يونيو 2024، ولغياب أي طعن فى صحة الاقتراع أو فرز الأصوات، لا قرارات للمجلس الدستوري بشأن النتائج سوى المداولة رقم: 004/2024/م. د/رئاسيات، ومع ذلك خالط هذه المداولة في نهجها في ترتيب تأسيساتها واعتباراتها بقدرما شاب قرارا ت المجلس: 012،011 و012، بتاريخ يونيو 2019 مجتمعة، إن لم تكن زادت عليها، كما يظهر فى:
بعد سنة بالتمام والكمال على اعتماد الوثيقة الرسمية لإصلاح وتطوير العدالة في موريتانيا بتاريخ/07/14/2024 خلال دورة المجلس الأعلى للقضاء، علي نار هادئة نسبيا، تقوم السينغال بعد الانتخابات الرئاسية التي شهدتها، مباشرة، قبل شهرين بتنظيم منتديات عامة لإصلاح العدالة السنغالية والتي كانت جزء من الالتزامات الرئاسية للرئيس المنتخب الجديد في هذا البلد الشقيق و
مالت شمس انواكشوط ذلك المساء الشتوي المغبر كاسفة حزينة..
المساءات هي غروب آمالنا، وأعمارنا، هي أشياؤنا الجميلة تنتزعها منا اللحظات المجنونة بقسوة، وعناد..
لملم الفتى متاعه، ودس في حقيبته البنية كتابي النبي، والفضيلة، ورحل مع خيوط شمس صفراء تهوي مستديرة كقطعة نقود أثرية...
بذيء لسان ، صنيع أنظمة ، حبة جعلت منها الأنظمة قبة ، تجرأ هذا البيرام منذ أعوام وحرق امهات الكتب الإسلامية ,موطأ الامام مالك وغيره بما بين طياته من آيات قرآنية و أحاديث شريفة , فعل فعلته القبيحة تلك و ظنها انجاز و مرجلة ، و استمر في غيه و لعبه بالنار و تحديه لمشاعر الشعب الموريتاني المسلم , ليطير بعد ذلك الي الكنيسة في اوروبا , لا مروجا لافكاره " ان
إن وجود شخص غير مواطن في بلد غير بلده الأصلي لأغراض العيش والتكسب، أو السياحة والإستجمام، أوالإستكشاف، أو غيرها من الأهداف المتعارف عليها بين الشعوب أمر لا غني عنه، ويكاد لا تخلو منه أية دولة في العالم.
لا تشبه الممارسة السياسية في وطننا، أي ممارسة سياسية في أي دولة في العالم. فهي تفتقر إلى مرجعية فكرية تستند إليها، وتفتقر أحزابنا، دون استثناء، إلى برامج سياسية تطمح إلى تنفيذها حال استلامها السلطة. الأحزاب مجرد تراخيص لممارسة نشاط مدر للدخل، مثل ترخيص اصطياد الأخطبوط، والتنقيب عن المعادن الثمينة، واستيراد الأدوية...