غادرت إلى نواكشوط صحبة صديقي أحمد ولد عثمان. ربما كان ذلك في شهر نوفمبر 1969، بنصيحة من الطبيب العسكري، بغية القيام بفحوصات طبية. التهاب القولون كان يعذبني أكثر فأكثر. كان علي أن أجري اختبارات سريرية معمقة للتأكد من حقيقة ما يلم بي.
بقسم الهالبولار الجسم بثلاث طرق - بالتماثل فيكون هناك الجانب الأيسر والجانب الأيمن، وبالطريقة المستعرضة، فتكون الرّجل اليمنى مرتبطة بالذراع اليسرى، والعكس، والطريقة العمودية من أعلى لأسفل.
إنّ الطفرة الصحفية الهائلة التي عاشتها موريتانيا لأول مرة من عام 1991-1993، أتاحت الفرصة لنشر الكثير من القصص القصيرة بعدما أصبحت الفن الأدبي الأثير لدى الشباب الموريتاني الذي غدا يتأبط القصص ولا يتأبط الكتب والدواويين الشّعرية وذلك بفعل التأثير القوي لوسائل الإعلام المرئية التي تعرضُ المسلسلات الإجتماعية و البوليسية والعاطفية والتاريخية والتي أغرت ه
دفع حماس الناصريين ورغبتهم في المشاركة السياسية إلى الواجهة السياسية لنظام الرئيس ولد الطائع، ومن أجل الحفاظ على هذا المركز تحالف الناصريون مع البعثيين والإسلاميين لخلق جبهة عربية إسلامية، وقاموا بوضع البرنامج الإنتخابي والخطاب السياسي للرئيس معاوية، وذلك أثناء الإنتخابات الرئاسية 1992، وساهموا مساهمة نشطة في تأسيس الحزب الجمهوري الديمقراطي والاجتما
إذا ما انطلقنا من تقديم (مبدلتون) و (تيب) لمؤلفهما المشترك "قبائل بدون سلطة" (Tribes without rulers ) حيث يتجلى أثر (أفانس بريتشار) ويبرز نرى أن نظرية الشرائحية تظهر بالفعل بشكل أوضح في العقيدة الوظيفية كوسيلة لتفسير غياب السلطة السياسية في مجتمعاتٍ يطلق عليها تارة "المجتمعات بلا رأس"- أو المجتمعات الفوضوية" أو "المجتمعات بدون دولة " تارات أخرى.
«ثم تزوجا وعاشا في سعادة دائمة ورزقاً بالكثير من البنين والبنات» ماذا يمكن أن يكون أكثر عالمية من حلّ العقدة القصصية للروايات الخيالية، و قصص الحب والرفاهية والعلاقات العاطفية بين رجال أقويا ونساء رقیقات تؤدي إلى النهاية السعيدة الحتمية.
لقد حظيّ أحدنا وهوّ (د.ك) يوم 27 مارس 1983 وهوّ يقومُ بمشاهدات جيولوجية قرب إنواكشوط من ناحيته الشّمالية باكتشاف عملة رومانية في الرّمال، على بعد 300م شمال/ شمال غربي حي اسمار Smar بين العاصمة و الحزام الأخضر.
كان من المنطقي أن نتكلم كلنا البولارية. فأسر الفلان متعودة على قضاء نهارها كله في حينا. نساؤهم تأتين كل صباح لمقايضة اللبن والدهون بالحبوب أو بمواد كالأرز والسكر والشاي الأخضر والبسكويت، وتارة بمواد من الصناعة التقليدية «مصنوعة حصرية في حيت لعبيد» ويلتحق تارة رجال الفلانِ بنسائهم، خاصة الشباب منهم، رعاة البقر والغنم.
تولى أحمد بابا التعريف بنفسه وبأهله وبسنده في مؤلفه الضخم "نيل الإبتهاج" وملخصه "كفاية المحتاج"، كما عرف به تلامذتهُ ومعاصروهُ وكلّ من ارتبط بسنده العلمي أو الصوفي. فهو بإجماع كلّ من ترجم له، العلامة الحافظ، المحدث المؤرخ، أحمد بن الحاج أحمد بن الحاج أحمد بن أحمد بن عمر بن محمد أقَّيت الماسني الصنهاجي المسوفي المعروف ببابا .