قدم مركز القاهرة للدراسات الإستراتيجية دراسة واعية لكاتب تائق إلى الحقيقة هو الشيخ المحفوظ بن بيّه ، ليتناول قضية قديمة الأمس، حديثة اليوم عن فتوى "ماردين" الشهيرة التي أفتاها ابن تيمية في القرن السابع الهجري إبان الوجود الغاشم للمغول في الشام .
تناولت الحلقة الأولى من هذا المقال بعضا من مسارات البلد منذ الاستقلال ، وإخفاقات الأنظمة المختلفة ، والصراع البيني الذي أقحمت فيه الحركات الإيديولوجية ، زد على ذلك انتهازيتها باللعب على التناقضات ، واستخدام سلاح الإشاعة الفتاك لتشكل به حواجز نفسية وعقدا يكاد يكون تجاوزها اليوم مستحيلا بين المؤدلجين.
قرأت بين الشك والتصديق والإعجاب موقفا سجله الرئيس محمد جميل منصور أطال الله بقاءه يبرر فيه عدم نعيه للأستاذ الراحل محمد يحظيه ولد إبريد الليل، وبإعجاب كبير قرأت موقفا آخر سجله رئيس حركة قوى التغيير (إفلام) الأستاذ صمبا اتيام حفظه الله.
تستطيع موريتانيا أن تتوجه للمجمتع الدولي في إطار مطالبتها بإعادة هيكلة ديونها التي قد لا يكون بمقدور الاقتصاد تحملها مستقبلا حسب حديث وزير"الاقتصاد و القطاعات الإنتاحية" ، وذالك من بوابات متعددة و على رأسها الأداء الجيد و الاستعداد الكبير الذي أظهرت خلال سنوات تنفيذ برنامج الإصلاح الاقتصادي والمالي الموقع مع صندوق النقد الدولي للفترة مابين2017 - 2020
/منذو سنة و أربعة أشهر يحكم الرئيس محمد ولد الشيخ الغزوانى موريتانيا،بدعم قوي إجماعي من المؤسسة العسكرية و الأجهزة الأمنية،حيث قام بترتيبات و تعيينات ساعدت على ذلك،و خصوصا اختيار ولد مكت على رأس الجيش و ولد أحمد عيشه على رأس الدرك و غيرهما،و هي شخصيات جمهورية التكوين و مؤسسية العقلية و بعيدين عن العقليات الانقلابية البائدة،كما أن جيشنا و قوات أمننا،ر
رغم أن الرحيل قضاء وقدر لا نملك إلا أن نقف أمامهما مطأطئي الرؤوس ، بقلوب ينهشها الألم ، وأعين يستحثها الأسى والحزن لتكشف المستور ، فتذوب النفس لتسح المآقي دموعا كحبات مسبحة انقطع خيطها الناظم ، إلا أنها أيضا ساعات ندم وحسرة حد الضياع ، خاصة في أوقات رحيل الكبار.